قــآيـَدآت الريـّـِـِـِـِـِم . . / ]
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قــآيـَدآت الريـّـِـِـِـِـِم . . / ]

منتــدى اللإبــدآع . . منتــدى قــآيــدآت الريــــــم . . / ]
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند»

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
xlxax3xoxbxax




انثى
عدد الرسائل : 28
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 06/05/2008

(قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» Empty
مُساهمةموضوع: (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند»   (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» Emptyالأربعاء مايو 07, 2008 2:42 am

(قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» 12b3dc7f15



عندما وصل إلى المطار كان رجال مكافحة المخدرات في انتظاره فقد وصلت إليهم معلومات وصور تفيد بأن (ر) يحمل كمية من الهيروين معه، تقدم منه أحد موظفي الجمارك وطلب منه أن يأتي خلفه، فعل (ر) ما طلب منه حيث أخضع لتفتيش ذاتي ولم يجد الموظف معه شيئا ممنوعاً، كذلك تم تفتيش حقائبه لكن الحقائب كانت خالية هي الأخرى من أي شيء ممنوع.

الكلاب البوليسية


وقف (ر) مندهشا لما يحدث له فهذه ليست المرة الأولى التي يسافر فيها إلى الخارج لكنها المرة الأولى التي يعامل فيها بهذه الطريقة، فهو رجل له مكانته الاجتماعية الجيدة وينتمي إلى عائلة محترمة، لكن كل ذلك لا يشفع له فالقانون هو القانون وهو فوق كل اعتبار.


سأل الرجل موظف الجمارك إن كان هناك شيء ضده فقال له الموظف هل لديك مخدرات؟


فرد الرجل ضاحكاً وقال بالطبع لا فأنا لا أدخن حتى السجائر فهل تظنني أتعاطى المخدرات؟


قال له الموظف لعلك أحضرتها لتتاجر بها، هنا أحس الرجل بأن الأمر جداً خطير، وقال للموظف لن أسمح لك أن تلوث اسمي أو سمعتي، ثم ترك الرجل المكان وذهب إلى الضابط المسؤول ليقدم شكوى في الموظف، لكن الضابط أخبره بأن عليه أن ينتظر قبل أن يقدم الشكوى حتى يتم عرض حقائبه على الكلاب البوليسية الخاصة بالكشف عن المخدرات.


لم تمض عشرون دقيقة حتى تم أخذ الرجل إلى غرفة خاصة في المطار وفيها جميع حقائبه حيث تم عرض الحقائب على الكلب البوليسي في حضور الرجل، استطاع الكلب البوليسي المدرب أن يهتدي إلى الحقيبة التي فيها المخدرات حيث كاد أن يمزقها بأسنانه، تم تحطيم الحقيبة كلياً حيث عثر على كمية من مخدر الهيروين في زاوية بين طبقتي البطانة التي تبطن جدار الحقيبة من الداخل، لم يصدق الرجل ما يرى عندما شاهد المخدر في حقيبته وظن أنه في حلم لكن نباح الكلب وحركته (المجنونة) جعلته يفيق من حلمه ليواجه الحقيقة المرة. عندما حاول الرجل أن يدافع عن نفسه لم يجد كلاماً يسعفه فهول المفاجأة كان أكبر من أن يستوعبه عقله، فقال للضابط أريد محامياً.


في غرفة التحقيق في أحد مراكز الشرطة جلس الرجل والمحامي الذي أراد أن يعرف منه الحقيقة، فأنكر (ر) معرفته بأي شيء، هنا قال له المحامي بأن الشرطة لديها (65) صورة لك ولإحدى السيدات في الفندق الذي كنت تقيم فيه في تايلاند وأمامكما كمية بسيطة من الهيروين، والصور التي لدى الشرطة تثبت ذلك، ثم إن الشرطة تلقت على بريدها الالكتروني رسالة من تايلاند تقول بأنك تتاجر بالمخدرات وأن العصابة التي تزودك بالمخدرات في تايلاند أرادت الخلاص منك لأنك خنتها وأنك لم تدفع لها قيمة الصفقة التي تسلمتها أخيراً منها.


قال (ر) بأنه يقر ويعترف بأن الصور الموجودة مع الفتاة هي صورته وأن الفتاة عرضت عليه أن يأخذ (شمة) من الهيروين حتى يزداد نشاطاً إلا أنه رفض، لكنه أنكر أنه يعرف عصابة وأنكر أنه يتاجر بالمخدرات والذي أثار حنقه وجنونه من أين جاءت هذه الصور ومن صورها وأرسلها على البريد الالكتروني للشرطة.


موقف الزوجة


طلبت زوجة (ر) من المحامي عرض الصور التي تم التقاطها لزوجها على مختبر جنائي محايد فهي تعرف أنه من السهل تزوير أية صورة عن طريق الكمبيوتر وأنه من السهل جداً التلاعب بالملامح. كانت الزوجة تراهن على أن يكون في الأمر مكيدة، فإذا ثبت بأن الصورة مزورة عن طريق الكمبيوتر فإن ذلك سيساعد المحامي على أن يدافع عن زوجها، حيث يظهر الأمر بأنه مكيدة ليس إلاّ.


وضعت الزوجة جميع إمكانياتها المادية في خدمة زوجها وقالت للمحامي إنها على استعداد لأن تنفق على القضية حتى 5 ملايين دولار، من أجل أن يخرج زوجها بريئاً وحتى لا يكبر ابنها ويعرف أن والده مسجون بتهمة المتاجرة بالمخدرات. وكان الجميع يراهن على أن الصور مزورة، لكن المختبر الجنائي أثبت بأنها صور حقيقية، ورغم أن المرأة أُصيبت بصدمة إلاّ أنها طلبت من المحامي أن يطلب من المحكمة إخضاع الصور «للأشعة البنفسجية» في لندن. بعد محاولات من المحامي وافقت المحكمة على ذلك، وبعد أسبوعين جاء التقرير من لندن مطابقاً للتقرير الذي أفاد به المختبر الجنائي، وهي أن الصور حقيقية.


فقدت المرأة صوابها وهي ترى زوجها الذي يسافر إلى تايلاند لعقد صفقات تجارية يقضي وقته مع بنات الليل وفي المجون، لذا طلبت من المحامي أن يرفع لها قضية طلاق، لكن المحامي طلب منها التريث حتى تصدر المحكمة حكمها، حيث جاء الحكم بعد ستة أشهر وهو أن (ر) مذنب، حيث حكمت عليه بالسجن (18) عاماً، ثم خَففت إلى (15) عاماً. أحس (ر) بأنه مظلوم في قضية المخدرات، لكنه بدأ يلوم نفسه لأنه كان يرتكب الكثير من المعاصي، صحيح أنه لم يكن يتاجر بالمخدرات، لكنه كان يقضي جميع أيام إجازاته وزيارته العملية مع بنات الهوى، فقال في نفسه لعل الله أراد عقابي وتطهيري.



طلب الطلاق


بعد أسابيع من صدور الحكم تقدمت زوجة (ر) إلى المحكمة طالبة الطلاق وفعلاً وافقت المحكمة على ذلك لوقوع الضرر عليها، ثم أنها امرأة صبية لم يتجاوز عمرها الـ (27 عاماً). حاولت زوجة (ر) السيدة (س) أن تنسى ما حصل لها وأن تهتم بعملها وتربية ابنها الصغير، فقد كانت تعمل مُدرسة، لذا انتظرت بفارغ الصبر حتى تأتي الإجازة السنوية وتسافر إلى مدينة (إشتودغارد) فهي تعشق هذه المدينة لما فيها من مناظر خلابة، ورغم أنها لا تجيد الألمانية إلاّ أنها من كثرة زياراتها لهذه المدينة كانت تعرف كل شيء فيها.


بعد عودتها من السفر فوجئت (س) بأن صديقتها تخبرها بأن أخيها يريد الزواج منها، لكن (س) ردت عليها قائلة بأنها لا ترغب في الزواج، كما أنها سبق وأن رفضت كل طلبات الزواج منها من قبل، لكن الصديقة ألحت عليها في الطلب قائلة بأن أخي يحبك وهو لم يتزوج رغم رفضك له قبل سنوات، لكن الأمر تغير والآن لا مبرر لعدم القبول، حيث أن رفضك له في السابق كان بسبب ارتباطك عاطفياً مع (ر). أغمضت (س) عينيها قائلة لصديقتها دعيني أفكر. بعد نحو أسبوعين كانت (س) تجلس مع زوجها الثاني في سيارة الزفاف، لكن كان شرطها للموافقة هو أن يعيش ابنها معها.


بدأت الحياة ثقيلة على (ر) في سجنه، خاصة عندما عرف بأن زوجته تزوجت من رجل غيره، ورغم أنه كان يعذرها على ذلك إلاّ أنه كان يريدها إلى جانبه، وكذلك كان يريد ابنه، فهو يشتاق إليه ويتمنى أن يراه للحظة. بعد مرور عام على زواجها لاحظت (س) أن زوجها بدأ يتغير من ناحيتها، كما أنه بدأ يسيء إلى ابنها، طلبت (س) من زوجها ألا يقحم ابنها في مشاكلهما، إلاّ أنه كان لا يبالي بذلك، لكن الأمور وصلت إلى حد التأزم بين الزوجين عندما بدأ زوج (س) يقول لابنها بأن أباه مسجون في سجن (.....) بسبب متاجرته بالمخدرات. كانت (س) لا تريد أن تثير هذه القضية مع ابنها رغم علمها بأنه سيعرف في يوم من الأيام بأن أباه مسجون بسبب المخدرات.



كشف المستور


في إحدى الليالي عاد زوج (س) سكراناً كعادته إلى البيت فطلبت منه زوجته ألا يفعلها مرة أخرى، وقالت له بحزم إذا شربت فلا تعود إلى البيت، ضحك الرجل وهو يقول لها تذكري بأنني أنا صاحب البيت لا أنت، وأنا سأفعل ما أريد وسأعود إلى بيتي كيفما ومتى أشاء ثم دفعها دفعة قوية من أمامه وذهب إلى حيث رمى بنفسه على السرير ولم يفق من نومه حتى ظهر اليوم الثاني، فهو لا يهتم بدوامه لأن والده هو صاحب الشركة التي يعمل هو فيها نائباً للمدير العام، فالمدير وصاحب الشركة هو والده.


في اليوم الثاني عندما أنهت (س) دوامها في المدرسة ذهبت إلى مدرسة ابنها وبدلاً من أن تعود إلى بيت زوجها ذهبت إلى بيت والدها. جاء الرجل طالباً من زوجته أن تعود معه إلى البيت، لكنها رفضت إلاّ بشرط واحد وهو ألا يتعاطى الخمر مرة ثانية، لكن الرجل رفض ذلك وقال لها مهدداً سأدمرك إن لم تعودي معي كما دمرت زوجك (ر) من قبل. لم تعد (س) مع زوجها، لكنها بقيت طوال الوقت تفكر في الجملة التي قالها وهي أنه سيدمرها كما دمر زوجها (ر) من قبل.


في اليوم التالي اتصلت (س) بزوجها الثاني وبدأت تتودد إليه قائلة له بأنها تريد أن تعود، لكنها تخاف منه عندما يكون سكراناً، وأضافت إذا أردت أن تشرب فاشرب في البيت وسأكون معك حتى لا أجعلك تشرب كثيراً فتغيب عن الوعي وتخيفني. كاد الرجل أن يطير من الفرح وهو يسمع زوجته تتودد إليه، بهذه الطريقة وتوافقه على أن يشرب، ولكن تحت إشرافها هي، عادت (س) إلى بيت زوجها وكانت قد أعدت له الطعام الذي يحبه، وتزينت له وكأنها في ليلة عرسها، أحس الرجل بسعادة غامرة وطلب منها أن يشرب كأساً من الخمر فقالت له في دلال لا بأس ولكن كأساً واحداً فقط.


تناول الرجل كأساً وكأسين وثلاثاً وأربعاً وهي تراقبه وكأنها لا تلاحظ شيئاً ثم أخذته إلى السرير كان يمسك في يده زجاجة الخمر، وطلبت منه أن يجلس على السرير حتى تصلح مكياجها وتضع له العطر الذي يحبه. في هذه الأثناء تناول الرجل كل الزجاجة فهو يريد أن يأخذ أكبر كمية من الخمر دون أن تلاحظ زوجته ذلك حتى لا تغضب.


بدأ الرجل يترنح في السرير وبدأت هي تزيد دلالها عليه، وتطلب منه أن يبرهن لها على أنه يحبها، قال لها خذي ما تشائين من أموال فأنا لن أبخل عليك بشيء، وإذا أردت سيارة جديدة فاذهبي إلى أية وكالة وخذي منها أية سيارة تريدين وسأدفع أنا ثمنها، وأضاف اطلبي أي شيء فستجدينه تحت قدميك. قالت له زوجته أنت تعرف كم أنا غنية فهذه الملايين لا تهمني لكني أريد أن أعرف كيف دمرت «ر» لتحصل عليّ، ثم ضحكت ضحكة عالية قائلة له أنت لم تفعل شيئاً ولكن الصدفة خدمتك.


هنا قال لها زوجها بل أنا الذي صنعت له هذه المكيدة التي أوقعته في السجن وذلك كي أحصل عليك فأنتي تعرفين بأنني أحبك وأنني طلبت الزواج منك قبله لكنك فضلتيه عليّ ثم بدأ الرجل يتكلم حيث قال، لقد عرضت على «ر» أن نذهب في رحلة استجمام إلى تايلاند ونزلنا في فندق واحد وهناك تعرفنا على فتاتين وأثناء السهرة جاءتني مكالمة على هاتفي النقال، فقلت لـ «ر» بأن والدي يريدني أن أذهب في الغد إلى تايوان لإحضار قطع غيار السيارات من هناك وقلت له سأحاول أن أتمم الصفقة وأعود إليك وإلا سنلتقي فيما بعد.


وأضاف الرجل استأذنت أنا والفتاة التي كانت معي وقلت لـ «ر» بأنني سأذهب لأنام باكراً حتى استعد للسفر فيما بقي هو مع الفتاة، وعندما خرجنا من النادي الليلي الذي كنا فيه قلت للفتاة التي كانت معي بأن صديقي يريد جرعة من الهيروين ودفعت لها مبلغاً كبيراً من الدولارات وقلت لها هذه كاميرا «ديجتال» حاولي أن تصوريه والمخدرات أمامه أو وهو يأخذ المخدرات، وقلت لها قولي لصديقتك التي معه أن تجبره على أخذ الهيروين في حين أنتي تذهبين بعيداً وتأخذي لهما الصور.


وأضاف لقد طلبت الفتاة التي معي مبلغ «500» دولار حتى تقوم بهذه المهمة لكنني أعطيتها «800» دولار وقلت لها إن أكملت مهمتك بنجاح فلك مثلها من الدولارات وهكذا حصلت على الصور لـ «ر» وهو يجلس مع الفتاة وأمامهما الهيروين. وقال لم أسافر بالطبع إلى تايوان بل انتقلت أنا والفتاة إلى فندق آخر وبقيت أتتبع «ر» وفي الليلة التي قرر أن يسافر فيها عائداً إلى بلاده فاجأته بقدومي، وكان لم يبق على سفره سوى «5» ساعات، وقد تحينت فرصة نزوله لشراء بعض الهدايا فوضعت له المخدرات في حقيبته وذهبت إلى صالة الطعام حيث بقيت هناك انتظره حتى جاء ثم ذهبت معه وأوصله إلى المطار وعندما طلب مني أن أسافر معه قلت له بأنني قضيت الإجازة كلها في العمل فأريد أن استجم لبضعة أيام.


وقال بعد أن تأكدت بأنه غادر المطار من «تايلاند» أرسلت صورته هو والفتاة على «الايميل» الخاص بالشرطة وأخبرتهم بأنني أتكلم باسم عصابة للمخدرات في «تايلاند» وأن «ر» معه كمية من الهيروين حيث وقع في المحظور وأنتي تعرفين الباقي. وقال إذا كانت الملايين التي أضعها تحت تصرفك لا تثبت لك بأنني أحبك فهل تؤكد لك هذه المغامرة بأنني أحبك ولا أستطيع العيش بدونك طبعت المرأة على جبين زوجها قبلة وهي تقول له لقد عرفت كم تحبني. في اليوم الثاني كانت المرأة تجلس أمام ضابط التحقيق في أحد مراكز الشرطة وتسمعه الشريط الذي كانت قد أعدته سلفاً لاعترافات زوجها الثاني.


طلب محامي المرأة الذي كان يصحبها أن يتم إعادة التحقيق في القضية بعد وجود أدلة جديدة، لكن الضابط قال بأن التسجيل ليس دليلاً قاطعاً، فرغم أننا لا نستطيع تجاهله إلا أننا لا نستطيع أن نعتبره دليل إثبات على الإدانة. تم تحويل الشريط لفحص الصوت والتأكد منه إلى المختبر الجنائي حيث أثبت بأن الصوت هو للزوج الثاني لـ «س» فقد تمت مضاهاة الصوت الذي على الشريط في أماكن مختلفة مع صوت الرجل حيث طلبت منه الشرطة أن يقول بعضاً من الجمل والعبارات التي جاءت في الشريط. بعد تحقيق طويل اعترف الرجل بكل ما جاء في الشريط وقال بأنه فعل ذلك وكان على استعداد لأن يفعل أكثر من أجل الزواج من المرأة التي أحبها
.


بعد مضي سنة ونصف جاء الفرج وتم الإفراج عن «ر» وأدخل الرجل الثاني السجن.


ذهب «ر» إلى زوجته السابقة ليشكرها على صنيعها معه قائلاً لها بأنه لن ينسى هذا الجميل طيلة حياته وطلب منها أن تعود إليه واعداً إياها بالاستقامة. لكن «س» رفضت ذلك بشدة قائلة أنا لم أفعل ذلك من أجلك فقد خسرت على هذه القضية نحو مليون دولار وكنت مستعدة أن أخسر كل ثروتي، فقد كنت أريد أن لا يعرف زملاء ابني بأن والده مسجون في قضية مخدرات فهذا السبب وراء اهتمامي بالقضية أما أنت فلا تساوي عندي سنتاً واحداً.


فقال لها الرجل وحبنا هل نسيتيه


فقالت له لقد أضعته أنت في «تايلاند»



(قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» 0a3dc8cf1a
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذقت الـ خ ـيانهـ

ذقت الـ خ ـيانهـ


ذكر
عدد الرسائل : 601
العمر : 32
الموقع : www.dubaiboyy.piczo.com
العمل/الترفيه : student in dmes
المزاج : Malan
تاريخ التسجيل : 04/05/2008

(قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» Empty
مُساهمةموضوع: رد: (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند»   (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» Emptyالخميس مايو 08, 2008 10:38 am

0_O
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
.. [ الريـــــم ] ..




عدد الرسائل : 243
تاريخ التسجيل : 04/05/2008

(قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» Empty
مُساهمةموضوع: رد: (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند»   (قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند» Emptyالإثنين يونيو 02, 2008 7:28 pm

يسلموو ع القصهـ ..

و نترقب الزوود ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(قصة جريمة ) أضعته في «تايلاند»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قــآيـَدآت الريـّـِـِـِـِـِم . . / ] :: -|[ المِـيلسْ الـِ ثـقَافـِي َوالأدبـِي . . :: -|[ الـقّصَص وُ الـِروُاَيـِاَت . .-
انتقل الى: